يعمل حمض الهيالورونيك على زيادة مرونة الجلد بشكل فعّال. يعمل على تعزيز نموّ الخلايا بشكل نشط. يعمل كمضادّ للتأكسد فهو قادر على القيام بحبس الجذور الحرّة والمسؤولة بشكل رئيسيّ عن شيخوخة البشرة، فهو يحارب ويعالج أيضاً شيخوخة البشرة بشكل فعّال جدّاً حيث إنّه يجعل الخلايا الجذعيّة تنتج خلايا جديدة وبالتالي إنتاج المزيد من الكولاجين الهامّ للحفاظ على صحّة البشرة وشبابها.
يساعد في الحفاظ على صحّة المفاصل ويقيها من الإصابة بالأمراض مثل الروماتيزم أو التهابات المفاصل.
يعمل على ترطيب البشرة بشكل ممتاز حيث أنه يبقى في الطبقة العلويّة للبشرة، ولذلك يدخل في تحضير كريمات اللّيل والنهار. علاج فعّال لمحاربة تجاعيد البشرة بحيث يجعلها أكثر امتلاءً، وذلك لأن البشرة تبدأ بفقدان حمض الهالورونيك عند عمر 18 سنة ولكن دون ظهور التجاعيد، فالتجاعيد تبدأ بالظهور في سن الثلاثين، وفي الآونة الأخيرة أصبح الحقن بحمض الهالورونيك هو الحلّ الأمثل للتخلّص والحدّ من ظهور التجاعيد لذا فإنّه يجعل البشرة تبدو وكأنّها أصغر سنّاً وشباباً وتساعد على امتلائها.